المصدر الثاني للتشريع الإسلامي، هو أن مصادر التشريع الإسلامي تعرف بالأدلة المبنية على الشريعة الإسلامية، علما أن هناك أدلة يتفق عليها جمهور الجماعات، وهناك أدلة على وجود دليل. والمصدر الأول للتشريع هو القرآن.

المصدر الثاني للشريعة الإسلامية هو

المصادر الأربعة للتشريع الإسلامي هي الأصول التي اتفق عليها جمهور علماء المسلمين، والشريعة هي ما شرع الله تعالى من خلال لسان نبيه من أحكام مختلفة، علما أن المصدر الرئيسي للشريعة الإسلامية هو ما نقل عن طريق الله تعالى. سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وكان من عند الله.

  • سؤال ما هو المصدر الثاني للتشريع الإسلامي
  • الجواب النموذجي السنة المصدر الثاني.