القفز هو مهارة انتقالية أساسية

القفز من المهارات الانتقالية الأساسية. مفهوم الرياضة بشكل عام هو أي نشاط حركي يقوم به الجسم. كما يعتبر شكلاً من أشكال الوقاية والعلاج، وتلعب ممارسته لفترة طويلة دورًا مهمًا في تحسين شكل الجسم والحفاظ على الوزن.

  • القفز هو أحد أنواع الرياضات التي تستخدم فيها عضلات اليد والبطن والخصر والساق.
  • يتم استخدامه في العديد من الألعاب القتالية.
  • وتتميز بسهولة ممارستها مقارنة بالمهارات الرياضية الأخرى، بالإضافة إلى أهميتها في تزويد الجسم بلياقة عالية.

تعريف الحركة الرياضية

إنها حركة رياضية واحدة ذات طبيعة مغلقة يتم إجراؤها مرة واحدة ثم تنتهي. كما تعمل على تحقيق هدف رياضي واحد كالقفز أو القفز أو الدفع.

  • كما تُعرَّف بأنها مجموعة من التمارين البدنية التي تعمل على تحقيق هدف رياضي حركي وتحقيق مستوى رياضي حركي.

العوامل المؤثرة على الحركة

هناك عوامل تؤثر على الحركة من حيث طبيعتها وشكلها وأدائها، ومنها ما يلي

  • العوامل الفسيولوجية تؤثر صحة الأعضاء الوظيفية على الجسم، وذلك على المستويين الحركي والرياضي الأساسي.
  • العوامل النفسية تؤثر الصحة النفسية على الأداء الرياضي الحركي للحسم. هناك العديد من الظواهر النفسية التي تؤثر سلباً على الحركات الرياضية.
  • العوامل الوراثية من الممكن أن تؤثر العوامل الوراثية على الحركة، ويرجع ذلك إلى الجينات الوراثية التي يحملها الإنسان ويكتسبها من صفاتهم الشخصية.
  • العوامل البيئية والاجتماعية يمكن أن تتأثر الحركة الرياضية بالعوامل البيئية المحيطة بالفرد. هناك بعض الحركات التي لا يمكن إجراؤها في بيئة باردة أو ساخنة، وهناك أيضًا حركات لا يمكن إجراؤها إلا بشكل موسمي في بيئة واحدة.

خصائص الحركة

الحركة هي تغيير في موضع الجسم، ومن خصائصه ما يلي

  • النجاعة تقوم بالحركة دون إهدار للجهد.
  • التحديد المسبق ويتمثل في دراسة اللاعب للحركة المراد أداؤها والهدف منها.
  • التنسيق الصحيح لأجزائه.
  • تنفيذ سلس.
  • الجمالية وتتم عن طريق تنفيذ الحركة بشكل جيد.
  • الكفاءة هي تنفيذ خطوات الحركة بدقة عالية وممتازة.

رياضة القفز

القفز من أنواع الرياضات التي تستخدم فيها عضلات اليد والبطن والخصر والساق، وهو مهم لكثير من لاعبي فنون الدفاع عن النفس، حيث يتميز بسهولة الممارسة، ولأهميته. في بناء الجسم الرياضي وتهيئة لياقته البدنية القوية والعالية، كما أن له فوائد صحية عديدة.

أنواع رياضة القفز

تشمل رياضة القفز أنواعًا عديدة، وهي كالتالي

  • القفز بالزانة وهي كالآتي
    • وهي من رياضات القفز وألعاب القوى، فهي مشتقة من رياضة الجمباز.
    • وهو من أصعب أنواع القفز، حيث يبدأ المتسابق باندفاع سريع للغاية، بينما يحمل عمودًا طويلًا في يده. أثناء وصوله إلى الصاري، أدخل العمود في الأرض على شكل عمود. كما أنه يحول سرعته إلى قوة صعود عن طريق شد عضلاته فوق العمود، وفي نفس الوقت إسقاط ساقيه في الهواء، حتى يرتفع فوق العائق، وبمجرد عبوره أيضًا، يغادر العمود. من يده، ويجب أن تقع خلفه، وفي حال تسبب المتسابق في سقوط المانع تعتبر محاولة باطلة.
    • القطب الأكثر استخدامًا مصنوع من الألياف الزجاجية فائقة المرونة، كما هو مصنوع في أمريكا.
  • القفزة الثلاثية وهي كالتالي
    • وهي من أحدث التخصصات التي دخلت عالم الرياضة في الألعاب الأولمبية.
    • تعود أصولها إلى اليابان.
    • تتكون من ثلاث قفزات متتالية، وفي نهاية القفزة الأولى يجب على المتسابق أن يلمس الأرض بنفس القدم التي بدأ بها السباق.
  • الوثب العالي وهي كالتالي
    • هذا يعني القفز إلى أعلى مستوى يمكن للاعب التسلق فيه دون استخدام أي وسيلة.
    • ويتم ذلك عن طريق فرد الرمل على شكل نصف دائرة أو بإسفنجة حيث يتم تركيزه عند طرفي قطره اللذان يبعدان عن الآخر ما بين 3.66 وأربعة أمتار.
    • تعتمد هذه الرياضة على الفن الخالص.
    • يتطلب تدريب طويل وشاق.
    • في أوائل القرن العشرين، كان هناك رياضيون يقفزون بأجسادهم بشكل معتدل كما يفعل الأطفال، ولكن في عام 1912 اخترع الأمريكي جورج هورين الطريقة الفنية للقفز، حيث يكون الجسم تقريبًا في وضع أفقي موازي للحاجز، و منذ ذلك التاريخ تم تطوير العديد من الأساليب المتنوعة، كما في ألعاب القفز يمكن للمتسابق أن يبدأ السباق بأي ارتفاع أعلى من الحد الأدنى المتفق عليه، وفي حالة ارتكابه ثلاثة أخطاء متتالية، فسيتم استبعاده من السباق.
  • عرض القفز هذه هي
    • نوع من رياضة الفروسية.
    • يتم اختبار قدرة الحصان في القفز ومهارة الفارس من خلال التغلب على عدد من العقبات المختلفة، والفائز هو من ينهي السباق في أسرع وقت بأقل عدد من الأخطاء أو أكبر عدد من النقاط.

فوائد القفز

هناك بعض الفوائد الصحية المرتبطة برياضات القفز وهي كالآتي

  • تقوية عضلات الجسم يعمل القفز على تقوية عضلات جسم الإنسان، بما في ذلك عضلات الساقين والفخذين، لذلك ينصح بممارسته لمدة ربع ساعة في اليوم.
  • إنقاص الوزن الزائد يساعدك القفز على إنقاص بعض الوزن عن طريق حرق السعرات الحرارية بسرعة كبيرة، حيث يمكنك حرق حوالي 1300 سعرة حرارية في غضون ساعة.
  • زيادة مرونة العضلات فهو يعمل على مرونة العضلات، بالإضافة إلى حمايتها من التشنجات وتحقيق التوازن للجسم.
  • زيادة اللياقة البدنية فهي تحقق اللياقة البدنية للجسم، وتزوده بالنشاط الدائم، وتتخلص من الكسل.
  • تعزيز صحة العظام فهو يحسن كثافة العظام، بالإضافة إلى صحة المفاصل، وتحديداً الساق والفخذين.
  • تنظيم ضغط الدم رياضة القفز تنظم وتنظم ضغط الدم، وتقلل من الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • الحد من الاضطرابات الاكتئابية فهو يقلل من مخاطر الإجهاد والتعب والاضطرابات النفسية الأخرى، ويزيد من الشعور بالسعادة.
  • زيادة كفاءة الأوعية الدموية يحافظ على صحة الأوعية الدموية، كما ينظم ضربات القلب.
  • ضبط هرمونات الجسم يوازن معدل هرمونات الجسم وخاصة عند النساء.
  • الحفاظ على صحة البشرة فهو يزيد من نضارة بشرة الوجه، حيث يتخلص من السموم، ويساعد على تفتيح المسام.
  • – المحافظة على صحة القلب والشرايين فممارستها اليومية لها فوائد على صحة القلب، حيث تنشط الدورة الدموية في الجسم، وتساعد على الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية.

نصائح القفز

في حالة تدربك على القفز، سنقدم لك بعض النصائح المهمة، على النحو التالي

  • الحرص على أن يكون وزن الجسم ضمن المعدل الطبيعي لمن يمارس هذه الرياضة، بحيث لا يتسبب الوزن الزائد في إلحاق الضرر بالساقين والركبتين نتيجة تعرضهم للضغط.
  • تمرن بشكل تدريجي مع مراعاة عدم السرعة في تنفيذها لتجنب الضغط على الساقين.
  • تدرب على أرضية مستوية، ويفضل أن تكون في منطقة خالية من الأثاث، لتفادي وقوع إصابات.